بسم الله الرحمن الرحيم
لو أن البتراء إمرأه ، لما ترددت أن أناديها يا أمي
لقد أزدحمت ألحياة فجأة من الكتب والمعلومات عن البتراء الوردية وتراثها ، فوجد ت من واجبي انا ابن البتراء والمقيم فيها ومن أجل أن لاتفوت الفرصة على الأصدقاء والأحبة بالتزود بالمعلومات عن البتراء وتراثها ورقي حضارتها ، قررت ، أن يكون لي موقع هنا ليخدم الزائر من مختلف بقاع العالم.
البتراء تفتح لك ذراعيها مرحبة بك في موقع الجوهرة الأردنية للتراث لتطلع على ربوعها الجميلة ،وترحب بك في كل بقعة تحل فيهامن ارضها الطهورة،وتتمنى لك طيب الأقامة في أحضان الطبيعة.
ترحيب البتراء و أهلها بك يأتيك اليوم على لسان أبن البتراء ومن على صفحات موقعه الذي يمنحك جميع ما يخطر ببالك ويدور بخلدك من تساؤلات,
أخاطب ضيوف الموقع وضيوف المدينة الوردية الجدد الذين سيحلون بين أهلهم وناسهم،بأننا نفتخر نحن أبناء البتراءبأن للبتراء ميزة نسبية من حيث حظارة الموقع والأمن والأستقراروجمال الطبيعة.
وأخيرا رحلة من خلال موقع الجوهرة الأردنية للتراث الى قلب التاريخ القديم مباشرة،أنها رحلة عبر الزمن لن تنساها ابدا،وفي موقعنا نفتح الأبواب فرحا بلقاء الأحبة و في البتراء العجيبة نلتقي. |